ما الفرق بين التبغ المسخن والسجائر الإلكترونية | IQOS لبنان

تسوق الأن و استمتع بتوصيل مجاني على كافة الأراضي اللبنانية

Arabic
IQOS IQOS
يُرجى إدخال تاريخ ميلادك للتأكيد بأنّك مُستخدِم بالغ للمنتجات التي تحتوي على النيكوتين أو التبغ.
الشهر
الشهر*
يناير
فبراير
مارس
أبريل
مايو
يونيو
يوليو
أغسطس
سبتمبر
أكتوبر
نوفمبر
ديسمبر
السنة
السنة*
2020
2019
2018
2017
2016
2015
2014
2013
2012
2011
2010
2009
2008
2007
2006
2005
2004
2003
2002
2001
2000
1999
1998
1997
1996
1995
1994
1993
1992
1991
1990
1989
1988
1987
1986
1985
1984
1983
1982
1981
1980
1979
1978
1977
1976
1975
1974
1973
1972
1971
1970
1969
1968
1967
1966
1965
1964
1963
1962
1961
1960
1959
1958
1957
1956
1955
1954
1953
1952
1951
1950
1949
1948
1947
1946
1945
1944
1943
1942
1941
1940

نحن نهتمّ

هذا الموقع يحتوي على معلومات حول منتجات خالية من الدخان و نحن بحاجة إلى سنّك لنتأكّد بأنك بالغ السن القانوني مقيم في لبنان و ستستمرّ بالتدخين أواستخدام منتجات النيكوتين. منتجات النيكوتين و التبغ الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال لا تعتبر بديلاً عن الإقلاع عن التدخين و هي غير مصمّمة كأدوات للمساعدة على التوقف عن التدخين. هذه المنتجات غير خالية من المخاطر و هي تحتوي على النيكوتين الذي يسبب الإدمان. لاستخدام البالغين فقط. يرجى زيارة صفحة المعلومات الهامّة على هذا الموقع للحصول على معلومات إضافية حول المخاطر.
IQOS IQOS
0
العودة
heated tobacco vs e cigarettes whats different

التبغ المُسخَّن مقابل السجائر الإلكترونية: ما الفرق؟

في المرة الأولى التي سمعت فيها عن أجهزة التبغ المُسخَّن، هل اعتقدت ربما أنها نفس السجائر الإلكترونية؟ ففي حين أنّ كلا المنتجَيْن هما عبارة عن بدائل إلكترونية خالية من الدخان تتوجّه للمدخِّنين البالغين السن القانونية، إلا أنّ هناك بعض الفروق الرئيسية التي يجب أن تكون على دراية بها عند الاختيار بين جهاز التبغ المُسخَّن  IQOS والسجائر الإلكترونية.

 

 ما هي السجائر الإلكترونية؟

السجائر الإلكترونية هي نوعٌ من أنواع البدائل عن التدخين. وهي أجهزة تُحمَل باليد وتتوفر بأحجام مختلفة وهي مُرفقة بخيارات لإضفاء طابع شخصي عليها. وتكون بعض السجائر الإلكترونية مُعدَّة للإستخدام لمرّة واحدة، بينما يمكن إعادة استخدام البعض الآخر. وبشكلٍ عام، تقوم السجائر الإلكترونية بتسخين السوائل الإلكترونية لتوليد رذاذ، يُسمّى أيضاً بخاراً. يستخدم البالغون الذين يستخدمون السجائر الإلكترونية أيضاً السوائل الإلكترونية التي تتوفر بنكهات مختلفة وقد تحتوي على النيكوتين.

تقوم السجائر الإلكترونية بتسخين السوائل الإلكترونية وتبخيرها ضمن نطاقٍ واسعٍ من درجات الحرارة قد تتراوح بين 100 و250 درجة مئوية. ويُسحَب السائل الإلكتروني من خزّان السيجارة الإلكترونية ويدخل في احتكاك مع عنصر تسخين يستمد طاقته من بطارية. وبمجرّد تم تسخين السائل، يتبخّر هذا الأخير، وعندما يحدث ذلك، يمكن سحبه من الجهاز من خلال قطعة توضع في الفم.

 

 ما هو التبغ المُسخًّن IQOS؟

جهاز IQOS هو  جهاز تبغ مُسخَّن  طوّرته شركة فيليب موريس إنترناشونال وهو يستخدم نظاماً مبتكراً لتسخين التبغ يُسمّى تقنية التحكُّم الحراري المسجَّلة كعلامة تجارية. . وغالباً ما يُطلَق على هذا النوع من تقنيات تسخين التبغ إسم “"التسخين لا الحرق" ”, لأنها تسخّن التبغ بدلاً من حرقه – والاحتراق هو ما يحدث داخل السجائر.

إنّ تسخين التبغ بدلاً من حرقه هو الجزء الأكثر أهمية الذي يجعل من جهاز IQOS بديلاً عن الإستمرار بالتدخين. فلدى استخدام جهاز IQOS، يتم إدخال عود تبغ يُسمّى  HEETS,مصنوع من التبغ الحقيقي المُعالَج داخل أنبوب تسخين IQOS ليستقرّ فوق شفرة تسخين تصل درجة حرارة التسخين المضبوطة فيها إلى 350 درجة مئوية. وهي تسخّن التبغ من داخل عود التبغ لتُطلِق نكهته من دون لا نار ولا رماد ولا دخان.

 

 التبغ المُسخَّن مقابل السجائر الإلكترونية

إذاً، إذا كنت بالغاً اخترت أن تستمر بالتدخين أو أن تستخدم المنتجات الأخرى التي تحتوي على النيكوتين وكنت تبحث عن بديل عن تدخين السجائر، فكيف تختار بين التبغ المُسخَّن IQOS والسجائر الإلكترونية؟ ففي حين أنّ كليهما بديلان إلكترونيان عن تدخين السجائر، يكمن الفرق الرئيسي بينهما فيما يلي: يسخّن نظام تسخين التبغ IQOS التبغ المُعالَج، فيما تبخّر السجائر الإلكترونية سائلاً إلكترونياً. وبسبب هذا الإختلاف، يسمح جهاز التبغ المُسخَّن IQOS بتوفير طعم وتجربة السجائر كما يوفّر شعوراً بالرضا يشبه الرضا عن تدخين السجائر* الذي يألفه المدخِّنون البالغون.

 

 إكتشِف أجهزة التبغ المُسخَّن IQOS


*إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان سيجارة استُخدِمت كمرجع (3R4F). هذا لا يعادل بالضرورة انخفاضاً في المخاطر بنسبة 95%.

**المصدر: 3 أشهر من الدراسات السريرية التي أُجرِيت في الولايات المتحدة الأميركية واليابان وقد شملت 160 مدخِّناً بالغاً، خضع كلّ واحدٍ منهم لظروف واقعية (خارج المستشفى).

This Products damages your health and is addictive.
هذا المنتج يضر بالصحة ويسبب الإدمان