معاً. إلى الأمام
التقدُّم نحو بدائل خالية من الدخان
التقدُّم. هو قائم على السعي لخلق مستقبل أفضل.


يتعلّق الأمر بالتقدُّم
نسعى جميعاً إلى خلق مستقبل أفضل لأنفسنا وللأشخاص من حولنا.


إذا كنت مدخِّناً بالغاً تبحث عن بديل أفضل من الإستمرار بتدخين السجائر، فجهاز IQOS موجود لدعمك في مسيرتك، تماماً مثلما حصل مع أكثر من 11 مليون مُستخدِم بالغ لجهاز IQOS حول العالم* يقومون بالمسيرة نفسها.
*البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر أيلول/سبتمبر 2020. مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية.

تُنتِج السجائر القطران، أمّا جهاز IQOS فلا.
«القطران» هو ما يبقى من الدخان بعد أن تكون السيجارة قد احترقت. ولا يُنتِج جهاز IQOS القطران لأنه يسخّن التبغ بدلاً من حرقه. لا بل يُنتِج بقايا بخار تختلف اختلافاً جوهرياً عن «القطران» وتتكوّن من مستويات أقلّ بكثير من المواد الكيميائية الضارة.* إن الانتقال إلى استخدام جهاز IQOS إنتقالاً كاملاً هو خيار أقل ضرراً من الإستمرار بالتدخين.**
*البيانات المالية أو التقديرات الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال، وحلقات نقاش مُستخدِمي جهاز IQOS، والبحوث حول أسواق شركة فيليب موريس إنترناشونال. الوضع إبتداءً من شهر أيلول/سبتمبر 2020. مُستخدِمو جهاز IQOS الذين تركوا السجائر نهائياً والذين شكّلت لفائف التبغ المسخَّن الخاصة بشركة فيليب موريس إنترناشونال بالنسبة إليهم 70% على الأقل من إستهلاكهم للتبغ المسخَّن طيلة السبعة أيّام الماضية.
**إنخفاض متوسط في مستويات مجموعة من المواد الكيميائية الضارة (باستثناء النيكوتين) بالمقارنة مع دخان السيجارة.
معلومة مهمة: مع أنّ جهاز IQOS لا ينتج القطران، هو لا يخلو من المخاطر. فهو يوفّر النيكوتين الذي يسبّب الإدمان.
*المصدر: بالاستناد إلى مجموع الدلائل المتوفرة بالنسبة إلى جهاز IQOS بالمقارنة مع الاستمرار بالتدخين.